موقع الفايسبوك الذي أنشىء في عام 2004 , حقق من لم تحققه مواقع أخرى , حيث إستولى على عرش المواقع الإجتماعية بحيث يعد الموقع الإجتماعي الأكثر زيارة في العالم , حيث أضحى الرقم واحد للملايين من مستخدمي الأنترنت حيث يقضون معظم وقتهم بين صفحات هذا الموقع , حتى وصل البعض إلى حد الإدمان , في هذه التدوينة سنتناول معلومات مدهشة حول الفايسبوك لنتعرف أكثر عن الفايسبوك و المواقع الإجتماعية .
- في الفايسبوك يوجد حوالي 500 مليون عضو نشط .
- مستخدمي الفايسبوك يقضون حوالي 700 مليار دقيقة كل شهر .
- تقريبا 70 بالمئة من مستخدمي الفايسبوك هم خارج الولايات المتحدة .
- يوجد في الفايسبوك أكثر من مليون مطور و رجل أعمال من 180 دولة في العالم .
- يوجد تقريبا 150 مليون مستخدم نشيط للفايسبوك عبر الهاتف النقال .
- مستعملوا الفايسبوك عبر الجوال أنشط بمرتين عن الذي لا يستعملون الفايسبوك عبر هواتفهم .
- أكثر من 70 ترجمة متواجدة في الموقع و منها العربية .
- أكثر من ثلاثة ملايير صورة مرفوعة على الفايسبوك كل شهر .
- أكثر من 40 مليار صور مرفوعة على الفايسبوك كل سنة .
- في الولايات المتحدة أكثر من 55 % من الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم ما بين 13 - 17 سنة يملكون حساب في الفايسبوك .
- الصين , سوريا , إيران , الفيتنام , حكومات هذه الدول قامت بحجب الفايسبوك .
- الأمريكيون يقضون أكثر من 14 مليار دقيقة في الفايسبوك و 5 ملايير دقيقة على ماي سبايس .
- الدول الأكثر إستعمالا للفايسبوك : الولايات المتحدة , بريطانيا , إندونيسيا , تركيا , فرنسا , إيطاليا , الفيليبين .
- في الولايات المتحدة الجنس اللطيف هو الأكثر إستعمالا للفايسبوك .
- الدول العربية الأكثر إستعمالا للفايسبوك : مصر , المملكة السعودية , المغرب , الجزائر , تونس .
بسم الله ما شاء الله، كل دول مستخدمين للفيس بوك، شكرا للموضوع الجميل ده.
ردحذفبس يا تري في وسط الصراع الدائر بين الفيس بوك وجوجل بلس، مستخدمي جوجل بلس وصلوا كام؟؟؟ خصوصا انه لسه جديد
رفع موقع شبكة التواصل الاجتماعي «جوجل بلس» عدد المشتركين فيه إلى 40 مليون مستخدم وتشكل هذه الزيادة قفزة نوعية بعد أن كان عدد المشتركين فيه عشرة ملايين عند بدء التشغيل التجريبي.
ردحذفوكانت الشركة أعلنت في بداية طرحها التجريبي للموقع عن انضمام 25 مليونا، وهي الإحصاءات التي أصدرتها في أوائل شهر أغسطس، غير أنها منذ ذلك الحين لم تصدر أي أرقام جديدة حول عدد المشتركين.
وقال نائب الرئيس الأول لقسم الهندسة في «جوجل»، فيك جوندوترا: «في الأسابيع الـ12 الماضية، كنا نجرب الموقع ميدانيا، وخلال تلك الفترة، استمعنا للناس وتعلمنا كثيرا».
غير أن الردود الأولية على «جوجل بلس» لم تكن إيجابية، فقد اشتكى عدد لا بأس به من المشتركين من الموقع ووصفوه بأنه بات أقرب إلى منزل الأشباح.